
فجوبي، وبعد أن ساعد أمه البالغة من العمر 28 عاماً في الولادة، طلب لها المساعدة، وأحضر فوطة للف المولود، بل انه أيضاً هرع لتخليص الحبل السري الذي التف حول رقبة أخيه الوليد عندما لاحظ أنه لا يستطيع النفس، وأنقذ حياته.
وقالت الأم أؤمن حقاً بأن جوبي ساعد في إنقاذ حياة هارلي. لو لم يفك الحبل عن رقبته، لكان علي أن أفعل ذاك بنفسي، ولكنا خسرنا الوقت الثمين.
وأضافت ان المولود كاد يختنق وعرف جوبي ماذا يفعل، (إنني أفتخر به، لقد كان هادئاً وشجاعاً).